كتب: أمير مجلي
كشفت وال ستريت جورنال، اليوم، أنه من المتوقع أن يحدد الرئيس بايدن، الذي واجه مجموعة من تحديات السياسة الخارجية المبكرة، رؤيته لتوسيع المشاركة متعددة الأطراف مع العالم والتركيز على حقوق الإنسان خلال زيارة لوزارة الخارجية اليوم الخميس.
وفي أول خطاب له عن السياسة الخارجية كرئيس، يخطط بايدن للتحول من عقيدة “أمريكا أولاً” لإدارة ترامب والتأكيد على التحالفات الأمريكية التقليدية، وفقًا لمسؤول رفيع في الإدارة.
ومن المتوقع أن يقول الرئيس إنه من خلال التواصل مع قادة الحلفاء التقليديين لأمريكا وكندا والمكسيك والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا وحلف شمال الأطلسي واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا، في وقت مبكر من ولايته، بدأ “إعادة تشكيل عادات التعاون وإعادة بناء عضلات التحالفات الديمقراطية التي انهارت بعد أربع سنوات من الإهمال والانتهاكات “.
ووفقًا لمقتطفات نشرها البيت الأبيض، سيضيف: “تحالفات أمريكا من بين أعظم أصولنا، والقيادة بالدبلوماسية تعني الوقوف جنبًا إلى جنب مع حلفائنا وشركائنا الرئيسيين مرة أخرى “.
