كتب إسماعيل السعيد
نجمة الجماهير وإطلالات الأنوثة والدلال عبر صفحتها الرسمية كما لوأنها في العقد الثلاثيني من عمرها تطل علينا بكل ماهو جميل يوميآ الفنانة نادية الجندي
صاحبة الأعمال التي تركت أثرآ علي مستوي العالم العربي وعلمت في السينما المصرية لم ننسي لها الباطنية وعصر القوة والجاسوسة حكمت فهمي والأرهاب وغيرها من الأعمال الفنية العظيمة التي قدمتها لنا كمشاهدين ونالت الكثير من الجوائز كما لقبت بملكة جمال سابقآ
ونجحت أفلامها التي قامت بإنتاجها، وذاع صيتها بعد مسلسل الدوامة سنة 1973 مع محمود ياسين. وفي العام التالي 1974 عرض فيلم بمبة كشر، والذي حققت من خلاله نجومية واسعة،[9] وبلغت تكاليف إنتاج الفيلم 55 ألف جنيه، وحقق إيرادات بلغت 52442 جنيها في 16 إسبوع عرض بسينما ريفولي بالقاهرة.[10]
شاركت بعدها في عدة أفلام حتى عام 1980 الذي قامت فيه ببطولة فيلم الباطنية والذي جعلها إحدى أهم نجمات حقبة الثمانينات، وبيعت الأفلام باسمها ولقبها (نجمة الجماهير)، ومن أهم أفلامها في تلك الفترة (وكالة البلح، خمسة باب، جبروت امرأة، شهد الملكة، الضائعة، ). قدمت أيضًا خلال فترة التسعينات مزيدًا من الأفلام التي حققت إيرادات كبيرة أثناء عرضها بدور العرض، مثل (مهمة في تل أبيب، الجاسوسة، امرأة هزت عرش مصر، اغتيال، 48 ساعة في إسرائيل)، وكان آخر أفلامها الرغبة. ومع ظهور أفلام الكوميديا الجديدة في السينما اتجهت إلى العمل في التلفزيون، فقدمت مسلسلات عديدة منها (مشوار امرأة، من أطلق الرصاص علي هند علام، ملكة في المنفى، أسرار، سكر زيادة).
