ليلى طاهر بنت “مصر للبترول” وأبرز الكفاءات التى تُرسل طاقةً إيجابيةً
صاحبة الابتسامة المميزه والحضور المميز شعلة نشاط مصر للبترول انها ليلى طاهر- بنت “مصر للبترول” فهى جديرة بالاحترام, لا تعرف للتشاؤم طريقاً، فكل الأمور لديها سهلة ومُيسرة،
ولكل عقدة حل، فدائماً ما يُشع وجهها بالتفاؤل والحيوية.. وتُعتبر “ليلى طاهر” من أبرز الكفاءات التى تُرسل طاقةً إيجابيةً لكل من حولها,
وذلك لأنها تُؤمن بأهمية العمل والإنتاج والعطاء فى قطاع الذهب الاسود ,
ولهذه كلمة السر فى تكوين فريق عمل متميز من الكفاءات بالقطاع تمكن من تحقيق أفضل نتائج أعمال فى تاريخ الشركة ..
وعند مطالعتك نشاط “ليلى طاهر “، يُبهرك الحماس الزائد لتقديم ما يُميزها عن غيرها،
ولولا تحديد ساعات العمل بوقت لتمنت أن يكون اليوم كله عملاً لا يتوقف،
مما يستدعيك بأن القيادة النسائية فى هذا المجال نجحن نجاحاً منقطع النظير وبإمكانهن جعله الأبرز والأنشط فى مؤسسات الدولة.
وإذا ما سألت وتساءلت عن الناحية الإنسانية لدى “ليلى طاهر” فلست بحاجة لمَن يجيبك،
ترى كرم الضيافة حاضراً، والابتسامة ترتسم على وجهها برحابة صدر، تُبادرك فى التو واللحظة “تحت أمرك”،
ولا تتركك حائراً بين مبادرة الطلب وإجابة المسؤول.. إنها فعلاً قيادة من الدرجة الأولى، عندما تصدر قرارها تشعر معها بالثقة التى يفتقدها كثير ممن جلسوا على الكراسى فى زماننا،
إذ اتخاذ القرارات ليس ضرباً من ضروب السحر عند “ليلى طاهر “.
هذه الشخصية التى نالت إعجاب كثير من المتعاملين معها مباشرة أو ممن سمعوا عن جهودها ونشاطها الملحوظ فى الشركة,
دعنا لأن نطرق الباب عن قرب لنتعرف على شخصيتها المرموقة .. ختاماً أقول.. يوماً ما سنراكِ تحملين حقيبةً وزاريةً،
ونعلم جيداً أن القيادة السياسية فى مصر الآن تبحث عن الكفاءات،
لذلك لا يبادرنى شك بأن مثلك حالياً يستحق – وعن جدارة – أن يتولى المسؤولية، خاصة فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى الذى يُقدر الكفاءات.